الحكومة تقر ثلاثة تعيينات غير خلافية وتوافق على استئجار بواخر تزامنا مع بناء معامل لإنتاج الطاقة
Read this story in Englishوافقت الحكومة مساء الأربعاء على استئجار بواخر لإنتاج الطاقة لمدة سنتين قابلة سنة للتجديد وذلك بعد مناقصات جديدة.
كذلك أقرت الحكومة ثلاث تعيينات غير خلافية فيما تتجه إلى تأجيل البحث بقطع الحساب في الخزينة من عام 2006 وحتى عام 2010.
وفي التفاصيل أفادت قناة الـ"MTV" أن "الإتفاق تم على استئجار باخرة واحدة بالتزامن مع بناء معامل إنتاج للطاقة".
بدورها نقلت قناة الـ"OTV" عن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي تأكيده "السير بالبواخر والمعامل معا".
كذلك عُيِّن ثلاثة مدراء عامين وهم أنطوان جبران رئيسا لدائرة الموظفين في مجلس الخدمة المدنية ونتالي يارد رئيسة لإدارة الابحاث والتوجيه في المجلس ومنى عواد مدير عام الشؤون الوزارية في رئاسة الحكومة.
وكان قد أعلن وزير الطاقة والمياه جبران باسيل ان مشروع إنتاج معامل الطاقة دون استئجار البواخر حاليا الذي طرحه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مؤخرا، قال أنه حلا "كارثيا" ويزيد التقنين.
وكان قد طلب باسيل تقديم بند الكهرباء الذي يحمل الرقم 76 أي الأخير حسب جدول الأعمال إلا أن رئيس الجمهورية ميشال سليمان رفض الأمر.
وعندما تخوف باسيل من التأجيل قال له سليمان "لا تقلق سأبقى لمنتصف الليل".
وفي منتصف الجلسة خرج وزير الإقتصاد محمد الصفدي وقال "لا أعرف السبب الذي أدى إلى تراجع ميقاتي عن موقفه بخصوص مشكلة الكهرباء".
وتبعه وزير الإتصالات نقولا صحناوي الذي رأى بحسب قناة الـ"OTV" أن "الذي يدير الجلسة ولا يقدم بند الكهرباء يبدو أنه لا يريد التقدم للبنانيين"، في إشارة إلى رئيس الجمهورية.
إلى ذلك، أشارت قناة الـ"MTV" إلى ان "قطع الحساب المدرج على جدول الأعمال مصيره التأجيل".
وسبق الجلسة خلوة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بحثت في الاوضاع العامة.
ورأى وزير الثقافة غابي ليون قبيل دخوله ان "النوايا ايجابية وهناك حاجة ملحة للبواخر لتأمين الكهرباء كخطة مرحلية لسد النقص في الطاقة وانشاء المعامل امر بديهي".
وأشار وزير الشؤون الاجتماعية وائل ابو فاعور الى ان "النقاش سيكون حول المناقصة لاستجرار الطاقة عبر البواخر".
وقال وزير الدولة مروان خير الدين: "بند الكهرباء اساسي لكنه وضع في آخر جدول الاعمال، وسنطرح بحثه كبند اول".
وتوقع وزير البيئة ناظم الخوري "الوصول الى تسوية حول ملف الكهرباء"، متحدثا عن "مخاطر بيئية للبواخر".
بدوره لفت وزير المالية محمد الصفدي إلى أن "كل شيء خارج عمل اللجنة التي كلفت دراسة ملف الكهرباء لا علاقة لي به".
وحذر وزير الطاقة والمياه جبران باسيل من "تحويل موضوع الكهرباء الى موضوع شهود زور جديد".
وقال وزير الزراعة حسين الحاج حسن: "ان موضوع الكهرباء قابل للحل ونحن مع التيار الوطني الحر".
Hard to pick as your both bootlickers and support the non payers of electricity party
Pocket lining continues while the Lebanese still worship those who are exploiting them!
Is Hezzbollah going to pay for the vessels since they take power from everyone else for free?
Guys. you are amazing. Still discussing who takes orders from who.
Be happy about that something seems to happen now. They are inviting tenders again!
Your computers won't work nor will Miqati telecom business without electricity. Perhaps he recognized that Lebanon's potential electrical generation would not match demand until more electrical generation plants could be constructed and therefore it was his responsibility as the head of Lebanon's government to accede to the fact that Lebanon had to purchase (lease) more generating capacity. BUT THAT WOULD JUST BE A WILD GUESS.
hahah yeah loved it too!we probably come from the same background!you know: syedeh 7oryee 2este2lel!!
hahaha and do you really believe you will get enough hours per day of "gov't" provided electricity? Keep on dreaming guys! There is absolutely no way this is gonna happen since most generators are owned by none other than the gov't's people men (zelmet hayda w zelmet haydak). I am not pointing to ANY specific political party, they all are equally culpable and all suck and we will never see the electricity as we should ever.