الإشتراكي يعرب عن "تأييده لوجهة نظر" 14 آذار في المطالبة بالحصول على "الداتا" كاملة
Read this story in Englishأعرب رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط عن تأييده لوجهة نظر المعارضة في مطالبتها بالحصول على "داتا" الإتصالات كاملة بعد مجماولة اغتيال النائب بطرس حرب.
ونقلت صحيفة "السفير عن جنبلاط قوله: جنبلاط : "لقد حصلت عندهم محاولات اغتيال، والوزير المعني (نقولا الصحناوي) يمنع داتا الاتصالات".
كما أكد جنبلاط في حديث له أمام ممثلي الصحف العربية في بيروت، أن "الداتا" ملك الجميع وكفى هذا التصويب على فرع المعلومات الذي قام بدور كبير في قضية اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري".
وقال: "نصيحتي طالما أن السيد حسن نصر الله قام بمرافعة يقول فيها أن إسرائيل قتلت الرئيس الحريري فليتفضل، ويقدم هذه القرائن إلى المحكمة الدولية، فقد يكون عنده الحجة ليدحض فيها معلومات المحكمة الدولية علما أن هذا الجهاز أو الفرع مع جهاز الاستخبارات العسكرية إستطاع أن يوقف العديد من عملاء إسرائيل وان يقوم بإنجازات كبيرة جدا".
أضاف:"لكن أن تحجز الداتا من قبل وزير في جريمة أو محاولة إغتيال، فإن الأمر غير مقبول"، متسائلاً: "أنت وزير وتحجب الداتا، فلماذا تعرض نفسك للاتهام حتى أنك قد تتهم بمحاولة اغيتال بطرس حرب".
وأشار جنبلاط الى أن "هناك هيئة قضائية برئاسة قاض محترم هو القاضي حاتم ماضي، وبالتالي أول الأمر يجب أن أُسلِّم الداتا للقضاء حتى يقوم بالواجب"، لافتاً إلى أنه من الضروري حصر الداتا بمعطيات محاولة اغتيال مثلا، وليس أن تفتح على كل شيء فهناك حرمات لا يجوز خرقها".
وكانت قوى الرابع عشر من آذار قد أعلنت في بيان صادر عنها أمس الخميس بعد اجتماع عقدته في بيت الوسط ، تعليق مشاركتها في الجلسة المقبلة لهيئة الحوار الوطني في قصر بعبدا، كتصعيد نوعي على مسألة حجب داتا الاتصالات في ملف محاولات الاغتيال التي استهدفت بعض أركانها، وكذلك الرد على مواقف "حزب الله" من موضوع الاستراتيجية الدفاعية.
وعليه، قالت مصادر بارزة في قوى 14 آذار لصحيفة "النهار"، أنه "لا يمكن أن تحصل محاولات اغتيال وتبقى الامور كما هي وكأن شيئا لم يحصل، وكل النقاش تمحور على هذه النقطة".
وأضافت المصادر "لقد أصبحنا أمام مرحلة ومواقف جديدة ،والبيان الصادر عن اللقاء هو اول الغيث والحبل على الجرار".
ولفتت الى أن " قرار تعليق حضور جلسة الحوار المقبلة اتخذ بالاجماع ، ولا عودة عنه الا اذا تمت تلبية المستلزمات المطلوبة والجواب صار عند الحكومة فإذا سلّمت الداتا الكاملة سيعاد النظر في القرار".
ولقد حدد المجتمعون في بيانهم أمس شروط المشاركة وهي "تسليم كامل حركة الاتصالات بما في ذلك IMSI الى الأجهزة الأمنية، ورفع الغطاء السياسي والحزبي عن المطلوبين"، مطالبين بتحميل الحكومة اللبنانية مسؤولية أمن الشخصيات المهددة من فريق 14 آذار وتأمين حماية جِدّية فورية لهم".
كما أكد المجتمعون "ضرورة التقيد بالدستور اللبناني الذي يؤكد مرجعية الدولة وحصريتها بامتلاك السلاح والدفاع عن لبنان وبسط سلطتها على كامل أراضيها".
only a murderor witholds information capable to assist uncovering them,
each day we are witnessing more how much of thugs is the fpm, and now for sure I am convinced they have something to do with the murdor attempts.
what we saw yesterday and previous days by the thugs of fpm is a clear indication of what we are facing in this country: shabiha.
4 dislikes and not a comment :) this is FT's way of expressing himself.
at least it is better than his usual insults :)
I agree with you: I am insecure.
but not for the reason you state.
I am insecure looking at what the fpm shabiha and their masters the iranian hizbushaitan are doing and where they are driving us Lebanese.
these guys are like a cancer in Lebanon, eroding the country slowly until they will destroy the whole country.
It's miraculous that the march 14 were in charge of the telecom ministry for most of the period when crucial data was needed by the STL ! One can imagine what would have happened to the investigation if Addoumi was the prosecutor , Sehnaoui minister of telecom, Frangie minister of interior, Sayyed minister of justice, Aoun General.... They would have reenacted some hollywood production, made in Dahyé...! By the way , why aren' t we hearing the dogs' pack anymore, since the treatcherous Hizb coup d'etat : Sayyed, Wahhab , Kandil ? Are their operating batteries empty?
No their batteries are not empty, the checks they were getting from SYRIA/IRAN bounced, "Insufficient Funds". No pay, no play: they only bark for those who pay them.
3ammo FT, the Lebanese people will give M14 the 3rd chance, not the US,not Iran. Countdown initiated, 2013 is tomorrow.