"القوات" و"الوطني الحر" عازمان على إسقاط دعاوى قضائية بينهما
Read this story in English
أعلن حزب "القوات اللبنانية" والتيار "الوطني الحر" الأربعاء عزمهما إسقاط دعاوى قضائية مرفوعة بينهما ضد إعلاميين ووسائل إعلامية.
وجاء في بيان صادر عن جهاز الاعلام والتواصل في "القوات" عصرا "تبدأ الدائرة القانونية العمل على إسقاط دعاوى القدح والذمّ والتشهير كافةً في حق القوات اللبنانية ورئيسها، والمقامة ضد الزملاء إعلاميي التيار الوطني الحرّ ووسائل الاعلام التابعة له وذلك بدءاً من 02/01/2015".
وفورا صدر بيان آخر عن لجنة الإعلام في التيار الوطني الحرّ تعلن فيه "هيئة المحامين والدراسات القانونية في التيار الوطني الحر مباشرة العمل على إسقاط دعاوى التشهير والقدح والذم المقدمة بحق وسائل الإعلام التابعة للقوات اللبنانية وإعلامييها".
وتأتي هذه الخطوة قبيل حوار بات مؤكدا انعقاده "قريبا" بين رئيس "القوات" سمير جعجع ورئيس "الوطني الحر" النائب ميشال عون.
لكن بيان "القوات" اكتفى بوضع إسقاط الدعاوى في خانة "مناسبة الميلاد المجيد ورأس السنة". وقال أن الخطوة جاءت بناء على قرار شخصي من جعجع. أما التيار شرح في بيانه أن الإجراء أتى "دعماً لمساعي التوافق وبقرار من دولة الرئيس العماد ميشال عون".
يذكر أن النائب ابراهيم كنعان من التيار ومسؤول جهاز الإعلام في "القوات" ملحم رياشي اجتمعا أكثر من مرة في الفترة الأخيرة تحضيرا للقاء عون - جعجع.
ويوحي المسؤولان بأن اللقاء بات "قريبا" وبأن لقاءات دورية ستعقد بين الخصمين المسيحيين التقليديين على مدى ربع قرن من تاريخ لبنان الحديث.
م.س.
19:23 ,2014 كانون الأول 31
11
best wishes to you as you rest in peace in your final destination
19:31 ,2014 كانون الأول 31
51
poor lawyers! everyone give a thought for the lawyers of the fpm and lf.
20:54 ,2014 كانون الأول 31
14
A better way to close the year would have been for all our might politician thugs that were involved in the civil war (that includes Berri, Jumblat, HA, LF, FPM, etc) to just disappear and allow new faces/parties to move in and replace them.
Still happy New Year, we must keep the hope alive.
01:04 ,2015 كانون الثاني 01
05
Bith parties should agree to a New Year's resolution by jailing Flamey
15:47 ,2015 كانون الثاني 01
21
Between these two old dinosaurs of a bygone era, not only the very unity and survival of Lebanon's Christians is at stake, but the very unity and survival of all the Lebanese. If Lebanon since the end of the fratricidal Christian war of the 90s still can't find its soul and orientation, that's principally because of these two moguls. The earlier these two agree to cool it, then to leave the scene, the better for a whole nation waiting to live.
