وزير الداخلية الفرنسي يدين "اعمال العنف المعادية للسامية" بالقرب من باريس
Read this story in English
دان وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف اليوم الاثنين خلال زيارة الى سارسيل الضاحية الواقعة شمال باريس التي شهدت اعمال عنف ونهب على هامش تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين امس، "اعمال العنف المعادية للسامية".
وقال كازنوف للصحافيين "عندما يمس كنيس ويحرق متجر لان يهوديا يملكه، يكون ذلك عملا معاديا للسامية"، مؤكدا ان "الاشياء يجب ان تسمى باسمائها".
وانتهت تظاهرة دعم للفلسطينيين الاحد في سارسيل باعمال شغب واحراق سيارات. وتجمع مئات المناصرين للفلسطينيين قرب محطة قطارات في سارسيل شمال باريس. ودان هؤلاء قرار منع التظاهر مؤكدين انهم لا يريدون التسبب باعمال شغب.
واحاطت قوات الشرطة بالمتظاهرين، ولكن في نهاية التظاهرة قام عدد من الشبان برشق نفايات واشعال مفرقعات. وقرب مبنى البلدية احرقت سيارتان على الاقل فيما تم تكسير زجاج سيارات اخرى، كما دمر كشك هاتف واحرقت سلال قمامة.
كما نهب عدد من المحلات التجارية بينها متجر للبقالة كان استهدفه في ايلول 2012 اعتداء نفذته مجموعة تحمل اسم "كان-تورسي"، وهي خلية ارهابية تم كشفها بعد ذلك.
وقالت الشرطة انها اعتقلت 18 شخصا ما زال 11 منهم موقوفين صباح اليوم الاثنين، بما في ذلك اربعة قاصرين.

Where were all these demonstrators when Assad was killing 150,000 fellow Syrians (both Moslems and Christians).
Where were all those demonstrators when Iraqi Christians were being slaughtered by fewllow Iraqi moslems.
So when Moslem kills Moslem its OK, When Moslem kills Christian its OK, but when Jew prevents himself being killed by Moslems it is wrong.